يزود مسار التخصص في التصميم الحضري والمناظر الطبيعية خريجاته وخريجيه بمجموعة من الأدوات التي ستمنحهم\ن القدرة على التعامل مع تركيبات وتعقيدات تخطيط المساحاتالمفتوحة في البيئة المحلية والعالمية فيما يتعلق بقضايا مثل تغير المناخ، وترميم المظهر العام، التشجير وزرع الغابات الحضرية، تدبير جريان المياه السطحية ومنع الفيضانات،والحفاظ على تنوع الأجناس.

مسار تخصص في التصميم الحضري وتصميم المناظر الطبيعية والمظهر العام

تزداد أهمية المشهد الحضري اليوم، في فترة أزمة المناخ الآخذة في التفاقم ومع تقلص الموارد الطبيعية في ظل التطور المتسارع.

يزود مسار التخصص في التصميم الحضري والمناظر الطبيعية خريجاته وخريجيه بمجموعة من الأدوات التي ستمنحهم\ن القدرة على التعامل مع تركيبات وتعقيدات تخطيط المساحات المفتوحة في البيئة المحلية والعالمية فيما يتعلق بقضايا مثل تغير المناخ، وترميم المظهر العام، التشجير وزرع الغابات الحضرية، تدبير جريان المياه السطحية ومنع الفيضانات، والحفاظ على تنوع الأجناس.

لا يمكننا فهم المدينة في القرن الحادي والعشرين من خلال المساحة المبنية فقط. تتطلب التغييرات المهمة التي مرت بها النظم البيئية، والبنية التحتية، والاقتصاد نهجًا جديدًا للمدينة، يعتمد على المفهوم الواسع "للمظهر العام" والمفاهيم الأساسية الشبكية، والنظامية والبيئية المتعلقة بذلك. يشكل المظهر العام بنية تحتية حضرية، وبيئية، واجتماعية. يهدف هذا المسار لتعريف الطالبات والطلاب على المعرفة المعاصرة وتطوير نظرة نقدية لما يحدث في تصميم وتخطيط الفضاء العام المفتوح محليًا وعالميًا.